DETAILS, FICTION AND حوار النخبة

Details, Fiction and حوار النخبة

Details, Fiction and حوار النخبة

Blog Article



ومن هذا المنطلق، فإن النخبة يكون أمامها مجال فسيح للاجتهاد المحتكم إلى القيم الثابتة من القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة، تسترشد بعد ذلك بما استقر من صالح الكسب البشري من فكر وثقافة وحضارة شحذتها وهذبتها الخبرة الإنسانية الطويلة الأمد.

وفي استماتته العمياء تلك لا يرى هذا التحالف ما يتعرض له الشعب من إبادة جماعية وتهجير قسري، ونهب منظم من قبل حليفه الجديد مليشيا الدعم السريع التي يعتمد عليها لتنفيذ رؤيته الإقصائية والانتقامية.

السؤال بس الأخير هل العوا منهم؟ لا العوا رجل مسكين من عامة الناس ورجالهم، أرجو أن لا يدخلني أحد في أي نخبة يعني.

لو تواضعنا شوية لو تواضعت النخبة قليلا وقالت هذا رأيي زي ما كان بيقول الإمام الشافعي "رأيي صواب عندي يحتمل الخطأ ورأي غيري خطأ عندي يحتمل الصواب" لو النخبة تعلمت هذا السلوك حتتحل كثير من مشكلاتها الحالية.

اليونان إحنا طول عمرنا معنا علاقات بينها وبينها من أيام الدولة العثمانية وقبلها، الآن إسرائيل تسبق اليونان!

أحمد منصور: هناك عملية تهميش لهذه الناس، عملية إبعاد لهذه النخبة..

وأشاد زاده بمستشفى جامعة دبي الطبية وإمكاناتها المتقدمة التي ترشحها لتكون الأفضل على مستوى الدولة ولاسيما أنها نموذج إماراتي يمتلك أحدث الأجهزة الطبية. 

حازم الجوهني/ السعودية: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

تحريّر العقول وتهذيب النفوس: النبي محمد (ص) رسولاً ومعلماً

وعليه، لا نكون في اجتهادنا أمام خطر الانحراف عن القيم الكلية الثابتة لأن القرآن مصدِّق ومهيمن على كل تجربة أو فكرة، ولا نكون أيضا أمام خطر التخلف عن مواكبة الأحداث، لأن الانفتاح على مختلف التجارب يذكي الخبرة وحس الخطأ والصواب لدى الأمة، ويقوي مجسات التحقق من صلاح التجارب على اختلاف مصادرها ومدى مواءمتها لمختلف المشكلات التي تهدف النخبة لحلها.

 نحن نؤمن بأن قصتك تستحق أن تروى بأسلوب احترافي وجذاب يصل إلى جمهور واسع.

سالم العنزي/ السعودية: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

غزة في اتفاق بين الجيشين الروسي والصيني للتدخل من سوريا..والنووي انقر على الرابط حاليا في قاعدة طرطوس

وأردف "من المفترض ألا نضيع مثل هذه الفرص، في النهاية، كلا الفريقين كان لديهما فرص، وأعتقد أنه يمكنك القول أن التعادل كان عادلًا، وكلا الفريقين أرادا الفوز".

Report this page